skip to Main Content

فهم الجريمة الإلكترونية: دليل شامل للاختراق، والبرمجيات الخبيثة، والتصيد الإلكتروني، والمزيد

تعتبر الجريمة الإلكترونية جريمة تركز على المعلومات المخزنة على وسائط إلكترونية. الأنواع الرئيسية للجريمة الإلكترونية هي اختراق الأنظمة، فيروسات الكمبيوتر، البرامج الخبيثة، التصيد الإلكتروني، قرصنة البرمجيات، والرسائل غير المرغوب فيها. في هذا المنشور، سنصف كل من هذه الجرائم بالتفصيل.

الاختراق هو فعل الوصول غير القانوني إلى الكمبيوترات لارتكاب جرائم، مثل سرقة البيانات، أو إدخال فيروسات، أو التخريب.

فيروسات الكمبيوتر هي برامج تم تصميمها لتغزو الأنظمة سراً وتعديل طريقة تشغيلها أو تغيير المعلومات التي تخزنها. الفيروسات هي برامج تخريبية قد تخرب أجهزة الكمبيوتر من جميع الأنواع والأحجام بفعالية.

البرامج الخبيثة هي برامج كمبيوتر ضارة مثل الفيروسات، والديدان، وأحصنة طروادة. مثال على ذلك فيروس يرتبط بملف Word من مايكروسوفت ويصيب أجهزة الكمبيوتر الأخرى عند مشاركة الملف. مثال آخر هو برنامج الفدية الضار الذي يطلب المال، وإلا سيتم تدمير النظام.

يعتمد التصيد الإلكتروني على الهندسة الاجتماعية التي تخدع الأشخاص لكي يقدموا تفاصيل مهمة أو يمنحوا الوصول إلى الأنظمة. التصيد الإلكتروني هو شكل نسبياً جديد من الاحتيال باستخدام رسائل إلكترونية تبدو رسمية لاستخراج ردود من الضحايا، وتوجيههم إلى مواقع وهمية.

قرصنة البرمجيات هي التكرار غير المصرح به للبرمجيات أو النقل غير القانوني للبيانات من وسيط تخزين إلى آخر.

الرسائل غير المرغوب فيها هي البريد الإلكتروني التجاري الجماعي غير المطلوب الذي الهدف الرئيسي منه هو الإعلان أو الترويج لمنتج أو خدمة تجارية.

تقع التحديات التي تواجه العدالة الجنائية في مكافحة الجرائم الإلكترونية في جزأين:

  • المشكلة الأولى هي الجرائم الإلكترونية عبر الولايات القضائية أو الدولية، مما يجعل التحقيق والمحاكمة معقدة. المشكلة الأخرى هي أن
  • معدل التقدم التكنولوجي السريع يجعل من الصعب على وكالات إنفاذ القانون التكيف بسرعة مع أنواع جديدة من الجرائم الإلكترونية.

محقق خاص معتمد في المكسيك ولدي خبرة تزيد عن ٥ سنوات في التحقيق في الجرائم المالية، متخصص في مكافحة غسل الأموال والفساد والاحتيال. أمتلك مهارات عالية في التحقيقات المدنية والجنائية ولدي شهادات من منظمات دولية معترف بها.

أهوى القراءة والأدب، وأمارس الرياضة بشكل منتظم، كما أنني أكتب مقالات تتعلق بتلك الموضوعات. أتقن اللغة العربية والإنجليزية والإسبانية.

إذا كنت بحاجة إلى خدمات محقق محترف وموثوق، فلا تتردد في التواصل معي عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو الهاتف الموجود في موقعي الإلكتروني. سأكون سعيدًا بمساعدتك والعمل معك لتحقيق أهدافك وتلبية احتياجاتك.

This Post Has 0 Comments

سؤال، تعليق، اقتراح؟

فهد حزام الحربي, محقق خاص